التنمية الاجتماعية تُوفر مكان بديل لمركز طوارئ أريحا للنساء المعنفات في بيت الأجداد
أكدت وزيرة التنمية الاجتماعية د . سماح حمد على أن الوزارة قامت بتوفير مكان بديل لمركز طوارئ أريحا للنساء المعنفات واستضافته في مركز بيت الأجداد التابع للوزارة، ويُشرف على دعمه مؤسسات المجتمع المدني في المحافظة، كما أكدت على توسيع خدمات هذا المركز ليشمل النساء المعنفات ذوات الإعاقة والمسنات، وأشارت د. حمد إلى أهمية العمل التشاركي لإزالة العوائق والتحديات من أمام النساء المعنفات والأشخاص ذوي الاعاقة، بهدف تحقيق الإدماج المؤسساتي والاجتماعي وموائمة البيئة المحيطة بهم.
جاء ذلك خلال زيارة قامت بها وزيرة التنمية إلى محافظة أريحا استهلّتها بلقاء محافظ محافظة أريحا والأغوار د. حسين حمايل ، ولقاء عدد من ممثلي الجمعيات الخيرية ومؤسسات المجتمع المدني، حيث أكدت على أهمية تكامل الأدوار لخدمة أبناء الشعب الفلسطيني، وتعزيز التعاون من أجل تحسين جودة الخدمات للأسر الفقيرة والمهمشة. وشملت زيارتها مركز بلدية أريحا المجتمعي لذوي الإعاقة واطلعت على سير العمل هناك والتحديات التي تواجههم في تقديم الخدمات، وتفقدت مركز بيت الأجداد للمسنين واطلعت على أوضاع نزلاء المركز واحتياجاتهم، كما اطلعت على سير العمل في مديرية تنمية أريحا
Latest News
التنمية الاجتماعية توزع معونات إغاثية على أهالي غزة
وزعت وزارة التنمية، اليوم الأحد، معونات غذائية على الأهالي في مناطق مختلفة من قطاع غزة، في ضوء استمرار حرب الإبادة التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة للشهر الثاني عشر على التوالي. وقال منسق وزارة التنمية في غزة سعيد الأستاذ لـ"وفا": "وصلت شاحنات محملة بمساعدات إغاثية متنوعة لأهالي القطاع من خلال الوزارة، وتم توزيعها على الأسر والعوائل في غزة من خلال مؤسسات أهلية وشريكة للتنمية". وأضاف الأستاذ، شملت المساعدات الاغاثية أنواع مختلفة من الخضار واللحوم المجمدة، خصوصا لمناطق شمال قطاع غزة، التي تعاني من أوضاع إنسانية صعبة في ضوء استمرار العدوان الإسرائيلي لليوم الـ345 على التوالي وفقدان الأسر لممتلكاتها ومصادر رزقها. وأكد أن الوزيرة سماح حمد وطاقم الوزارة يبذلون جهودا ليل نهار من أجل إيصال المساعدات الإغاثية لأهالي القطاع
التنمية الاجتماعية تواصل دعم عائلات متضرره ترأسها نساء
أعلنت وزارة التنمية الاجتماعية عن تقديم قسائم شرائية لـ200 عائلة ترأسها نساء في جنين وطولكرم، بدعم من صندوق الأمم المتحدة للسكان وبالتعاون مع برنامج الغذاء العالمي. وأكدت الوزيرة د. سماح حمد أن هذا الدعم يأتي في إطار جهود الوزارة لتعزيز صمود المواطن الفلسطيني وتحقيق الأمن الغذائي، مشيرة إلى أن المساعدات الحالية تأتي استمراراً للدعم المالي السابق الذي شمل 6000 عائلة، مع البحث عن تمويل لدعم 1000 عائلة إضافية قريباً.